سياسة الخصوصية وحماية المعلومات

أعلم أنك قد تشعر ببعض الخوف بشأن خصوصية بياناتك على شبكة الإنترنت، لقد قمت بإعداد هذه الوثيقة (الصفحة) لمساعدتك على تفهم طبيعة البيانات التي أقوم بتجميعها منك عند زيارتك لموقع أكاديمية بي وكيفية تعاملي مع هذه البيانات الشخصية حتى تكون على ثقه تامة بأنني سأحمي كل ما يتعلق بك وبخصوصيتك.

تلتزم إدارة الموقع، في حدود المسموح لها وفق القانون المنظم لحماية الخصوصية على الإنترنت، بعدم كشف أي معلومات شخصية مثل العنوان أو رقم الهاتف أو عنوان البريد الإلكتروني وغيرها بالإضافة إلى ذلك لن يتم تبادل أو تداول أي من تلك المعلومات أو بيعها لأي طرف آخر طالما كان ذلك في حدود قدرة إدارة الموقع الممكنة ولن أسمح بالوصول إلى المعلومات إلا للأشخاص المؤهلين الذين يديرون ويشرفون على الموقع.

المسؤولية القانونية :

يقر المستخدم بأنه المسؤول الوحيد عن طبيعة الاستخدام الذي يحدده هو لموقع أكاديمية بي وتخلي إدارة الموقع طرفها من المسؤولية عن أية خسائر أو أضرار أو نفقات أو مصاريف يتكبدها المستخدم أو يتعرض لها هو أو أي طرف آخر من جراء إستخدام موقع أكاديمية بي أو العجز عن استخدامه.

المعلومات التي قد أجمعها منك :

خلال زيارتك لموقع أكاديمية بي، تأكد تماماً أنني لا أجمع أي معلومات شخصية عنك دون علمك وأي بيانات أحصل عليها تكون بسبب أنك أنت قمت بتسجيلها بناء على رغبتك في الحصول على خدمة أو للحصول على مساعدة أو تقرير أو للتواصل معي، البيانات التي أجمعها منك قد تشمل إسمك، رقم هاتفك، بريدك الإلكتروني (ايميلك)، عنوان بروتوكول شبكة الإنترنت (IP) الخاص بجهازك وغيرها من البيانات التي تساعدني على تقديم أفضل خدمة لك.

اتصالك بي على موقع أكاديمية بي :

يتطلب الإتصال عبر شبكة الإنترنت تقديم بيانات خاصة بك وسيتم التعامل مع كافة البيانات التي تقدمها عند إتصالك بي بكل حرص وسرية وسأستخدم تلك البيانات فقط لتساعدني في الرد على استفساراتك، أسئلتك، ملاحظاتك، طلباتك أو في تحسين موقع أكاديمية بي وجعله أفضل لذلك أرجو منك إدخال بياناتك الصحيحة حتى أتمكن من الرد عليك وأتمكن من مساعدتك بقدر الإمكان.

حالات انقطاع الخدمة أو السهو أو الخطأ :

أبذل كل جهدي وأكثر للحرص وللحفاظ على استمرار عمل الموقع بدون أي مشاكل رغم ذلك قد تقع في بعض الأوقات أخطاء أو حالات سهو أو إنقطاع مؤقت للخدمة أو تأخير لها وفي مثل هذه الحالات النادرة جداً أرجو منك الصبر حتى تعود الخدمة إلى طبيعتها.